أشرف مصطفى بكوري إلى جانب شخصيات أخرى على منح جوائز FUTUR.E.S في أفريقيا للاعتراف بأفضل الابتكارات التي عرضت خلال يومين في هذا الحدث: جائزة Projet Maroc، وجائزة Projet Afrique وجائزة Projet France، وجائزة « Mazars » وجائزة خفقة قلب “Coup de coeur” .
كما تم خلال نفس الامسية منح جائزة “سبرينت” أول شبكة حاضنة فرانكوفونية والإفريقية أطلقت في 2017 من قبل جهة إيل دو فرانس لمكافأة الابتكارات “الخضراء” والاجتماعية.
5 جوائز FUTUR.E.S في إفريقيا :
جائزة Projet Maroc ل FUTUR E.S في أفريقيا من نصيب مؤسسة MASCIR ومشروعها LAB ON CARD .
جائزة Projet France ل FUTUR E.S في أفريقيا من نصيب PAY YES lمن أجل طريقة الدفع بواسطة الهاتف المحمول المبتكرة.جائزة Projet Afrique ل FUTUR E.S في أفريقيا من نصيب KEA MEDICALS من بينين ومؤسستها Arielle Ahouansou .
جائزة inclusion Panafricaine de Mazars Group من نصيب AFRICA KEY PARTNERS .
جائزة خفقة قلب ل FUTUR E.S في غفريقيا من نصيب M. Kodo Sam, Fondateur de INFINITE LOOP du TOGO و ابتكاره VT-BOT .
جائزة SPRINT ل START-UP GREEN
منحت جائزة SPRINT ل 8 متوجين من مدغشقر، والسنغال، والمغرب، وتونس، ولبنان، وكوت ديفوار، والجزائر، وفرنسا. وسوف ينضمون إلى شبكة سبرينت في عام 2018، والتي تضم الآن أكثر من 80 شركة ناشئة.
ولم يتم نسيان الشباب .. مبدعو الغد، حيث عقدت ورشات واجتماعات وموائد مستديرة يوم الجمعة 2 مارس حول الموضوعات الرئيسية للتعليم وريادة الأعمال. إذ تمكن حوالي مائة طالب وطالبة من الدار البيضاء من التحاور مع حاملي المشاريع.
- والي جهة سوس ماسة يترأس حفل الإنصات للخطاب الملكي السامي بمناسبة عيد العرش المجيد
- عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش
- مهرجان ليقامت ببونعمان: أيام من الفلكلور والمنتوج المحلي في قلب تيزنيت
- رئيس غرفة الصناعة التقليدية يتسبب في أزمة صحية لصانع تقليدي بمهرجان إفني
- شركة “نيو بريستيج هوليداي تفوز بصفقة رسمية لتشغيل حافلتين سياحيتين بأگادير
- إبعاد برلمانيين وسياسيين عن حفل الولاء
- سيدي إفني تحتفي بتراثها: انطلاق النسخة الرابعة لمهرجان الثقافة والفن والرياضة وسط أجواء احتفالية
- نادي أركان للرماية الرياضية يختتم منافسات كأس العرش في الحفرة الأولمبية ويعلن عودته بعد خمسة عشر عاماً من الغياب
- بلاغ حول أشغال الجمع العام العادي والانتخابي لنادي أولمبيك الدشيرة لكرة القدم
- قبضة الازدهار الزائف بين وهم التقدّم وحقيقة الانحدار: هل نحن ضحايا ما بنيناه؟