انعقد لقاء تواصلي تعريفي بالمالية التشاركية في دولة هولندا من تنظيم المعهد الهولندي للدبلوماسية الموازية ومجموعة العمل المالية مع بنك اليسر التشاركي بتاريخ 18 يناير 2020 بفندق هولداي إن وافتتح اللقاء بجلسة افتتاحية التي سيرها ذ يوسف بويزدوزن استهلت بآيات بينات من الذكر الحكيم تلاها ذ يوسف أفكيز ثم القت السيدة حياة حماس كلمة نيابة عن رئيس المعهد السيد إدريس أبضالس وبعد ذلك اعطيت الكلمة لسفير المملكة المغربية السيد عبد الوهاب البلوقي
وفي الجلسة الرئيسية التي ادارها ذ احمد بويزدوزن قدم د محمد قراط -أستاذ فقه المعاملات المالية بكلية الشريعة بفاس والمستشار في المالية الإسلامية لعدة مؤسسات وطنية ودولية – محاضرة في (المالية الإسلامية خصوصيات وأهداف) أظهر فيها تميز المالية الإسلامية عن نظيرتها التقليدية في جوانب عديدة تهم الاقتصاد والمجتمع.كما تحدث الأستاذ عبد العزيز الودغيري المدير التجاري لبنك اليسر مبرزا مفهوم وطبيعة البنكية التشاركية والمنتجات التي يقدمها بنك اليسر وكذا الخدمات التمويلية التي يحتاجها مغاربة العالم. كما كانت هناك كلمة توجيهية للشيخ الخمار البقالي رئيس جمعية الأئمة بهولندا وعضو المجلس العلمي الأوروبي.
وبعد انتهاء المداخلتين فتح النقاش السيد الذهبي فؤاد للحضور الذين عبروا عن اهتمامهم بالبنوك التشاركية واستفادتهم استفادة كبيرة باللقاء ، وطرحوا عدة أسئلة مهمة تهم المجال البنكي التشاركي.
ثم وزعت الهدايا الرمزية على المتدخلين في الجلستين، إضافة إلى قناصلة المملكة المغربية في دولة هولندا .
- والي جهة سوس ماسة يترأس حفل الإنصات للخطاب الملكي السامي بمناسبة عيد العرش المجيد
- عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش
- مهرجان ليقامت ببونعمان: أيام من الفلكلور والمنتوج المحلي في قلب تيزنيت
- رئيس غرفة الصناعة التقليدية يتسبب في أزمة صحية لصانع تقليدي بمهرجان إفني
- شركة “نيو بريستيج هوليداي تفوز بصفقة رسمية لتشغيل حافلتين سياحيتين بأگادير
- إبعاد برلمانيين وسياسيين عن حفل الولاء
- سيدي إفني تحتفي بتراثها: انطلاق النسخة الرابعة لمهرجان الثقافة والفن والرياضة وسط أجواء احتفالية
- نادي أركان للرماية الرياضية يختتم منافسات كأس العرش في الحفرة الأولمبية ويعلن عودته بعد خمسة عشر عاماً من الغياب
- بلاغ حول أشغال الجمع العام العادي والانتخابي لنادي أولمبيك الدشيرة لكرة القدم
- قبضة الازدهار الزائف بين وهم التقدّم وحقيقة الانحدار: هل نحن ضحايا ما بنيناه؟