ح. بركوز
يعرف قطاع التربية والتعليم مستجدات دورية بهدف العمل على مسايرة جل الوضعيات التعليمية، وذلك كان لزاما على الفاعلين التربويين ، العمل على مسايرة جل المستجدات التي ستعود بالنفع على مستوى المتعلمين.
هذه المقاربة تم اعتمادها امس السبت 10 مارس الجاري ، عبر تأطير ورشة تدريس اللغة الأمازيغية بمقر العصبة المغربية لحماية الطفولة بمدينة بيوگرى بإقليم اشتوكة أيت باها، لفائدة مجموعة من مربيات التعليم الأولي ،والتي أشرف عليها الأستاذ: محمد بسطام، واعتمد خلالها على طريقة التدريس بالمقاربة التنشيطية حسب طبيعة المرحلة التعليمية المستهدفة، واشتملت بذلك الإملائية والتنشيط وهما طرق بيداغوجية تسعى إلى انصهار المتعلم ومشاركته في تقديم الدرس التربوي .
التكوين المستمر يجب أن يكون أحد المحاور الأساسية في المنظومة التعليمية سواء بالقطاعين العام والخاص بهدف الارتقاء بالتعليم الأولي كأحد أعمدة الإقلاع التربوي لذا المتعلمين من أجل تجاوزهم جل العقبات التعليمية التي قد تعترض مسيرتهم التعليمية.
- خطاب العرش 2025: نداء العرش… لبناء مغرب الإنسان
- ارجوحة تودي بحياة طفل صغير في حادث مأساوي
- وفاة شابين بشاطئ “إمي نتركا” غرقا أحدهما من أفراد القوات المسلحة الملكية
- والي جهة سوس ماسة يترأس حفل الإنصات للخطاب الملكي السامي بمناسبة عيد العرش المجيد
- عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش
- مهرجان ليقامت ببونعمان: أيام من الفلكلور والمنتوج المحلي في قلب تيزنيت
- رئيس غرفة الصناعة التقليدية يتسبب في أزمة صحية لصانع تقليدي بمهرجان إفني
- شركة “نيو بريستيج هوليداي تفوز بصفقة رسمية لتشغيل حافلتين سياحيتين بأگادير
- إبعاد برلمانيين وسياسيين عن حفل الولاء
- سيدي إفني تحتفي بتراثها: انطلاق النسخة الرابعة لمهرجان الثقافة والفن والرياضة وسط أجواء احتفالية