ح. بركوز
يعرف قطاع التربية والتعليم مستجدات دورية بهدف العمل على مسايرة جل الوضعيات التعليمية، وذلك كان لزاما على الفاعلين التربويين ، العمل على مسايرة جل المستجدات التي ستعود بالنفع على مستوى المتعلمين.
هذه المقاربة تم اعتمادها امس السبت 10 مارس الجاري ، عبر تأطير ورشة تدريس اللغة الأمازيغية بمقر العصبة المغربية لحماية الطفولة بمدينة بيوگرى بإقليم اشتوكة أيت باها، لفائدة مجموعة من مربيات التعليم الأولي ،والتي أشرف عليها الأستاذ: محمد بسطام، واعتمد خلالها على طريقة التدريس بالمقاربة التنشيطية حسب طبيعة المرحلة التعليمية المستهدفة، واشتملت بذلك الإملائية والتنشيط وهما طرق بيداغوجية تسعى إلى انصهار المتعلم ومشاركته في تقديم الدرس التربوي .
التكوين المستمر يجب أن يكون أحد المحاور الأساسية في المنظومة التعليمية سواء بالقطاعين العام والخاص بهدف الارتقاء بالتعليم الأولي كأحد أعمدة الإقلاع التربوي لذا المتعلمين من أجل تجاوزهم جل العقبات التعليمية التي قد تعترض مسيرتهم التعليمية.
- جلالة الملك يعطي تعليماته السامية نقل جثمان ضحية حادث قطار بالبرتغال
- جلالة الملك يعطي تعليماتي السامية نقل جثمان ضحية حادث قطار بالبرتغال
- العثماني يوضح بخصوص تصريحات رئيس الحكومة عزيز أخنوش
- العامل الصبتي يوجه تعليمات صارمة لوقف استعمال سيارات المصلحة للأغراض ااشخصية
- تحذير عاجل من “غوغل”: ثغرة خطيرة في أندرويد تسمح بالاختراق دون علم المستخدم
- إيغود.. رحلة مسرحية بين عبث الكوميديا السوداء وأسئلة الوجود
- أبرز عناوين الصحف المغربية الصادرة اليوم الجمعة 12 شتنبر 2025.
- السيد الحموشي يتباحث بالرباط مع المديرة العامة للأمن الداخلي الفرنسي
- الدشيرة.. شخص في حالة غير طبيعية يشعل النار في منزل أسرته والشرطة تتدخل بالرصاص
- جدل في إنزكان حول مبادرة “محسن” لنقل الأموات بثمن رمزي