أبو أيمن / أحداث سوس
تحولت جماعات إقليم إنزكان أيت ملول الست، خلال الآونة الأخيرة، إلى مراعي جماعية للكلاب، حيث أصبح الأمر، حسب عدد من الفاعلين، واقعا لا يطاق،
بعد تعبير الساكنة عن امتعاضها و توثرها الشديدين، جراء تفاقم هذه الظاهرة التي اكتسحت بشكل كبير جل الأزقة و الشوارع، في غياب أي تدخل وقائي يحسب للجماعات الترابية، في الوقت الذي تروج أخبار عن عدم توفر مصل داء الكلب بجل المكاتب الصحية، والذي من المفترض ان تسهر المجالس المنخبة على اقتنائه و وضعه رهن إشارة المراكز الاستشفائية من اجل تقديمه للمواطنين عند تعرضهم لعضات الكلاب الضالة.
و أضحت جحافل الكلاب تشكل خطرا على سلامة و صحة المواطنين يوما بعد يوم، في غياب تدخل المصالح الإقليمية و المحلية المختصة ، علما أن عددا من المواطنين، حسب ما أفادت مصادر متتبعة، كانوا قد تعرضوا لهجمات خطيرة للكلاب الضالة بمناطق مختلفة من الإقليم، و ينتظرون تخليصهم من هذا الخطر الذي يهدد سلامتهم، فهل تنتظر الجهات المعنية حدوث وفيات للتدخل ؟
- والي جهة سوس ماسة يترأس حفل الإنصات للخطاب الملكي السامي بمناسبة عيد العرش المجيد
- عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش
- مهرجان ليقامت ببونعمان: أيام من الفلكلور والمنتوج المحلي في قلب تيزنيت
- رئيس غرفة الصناعة التقليدية يتسبب في أزمة صحية لصانع تقليدي بمهرجان إفني
- شركة “نيو بريستيج هوليداي تفوز بصفقة رسمية لتشغيل حافلتين سياحيتين بأگادير
- إبعاد برلمانيين وسياسيين عن حفل الولاء
- سيدي إفني تحتفي بتراثها: انطلاق النسخة الرابعة لمهرجان الثقافة والفن والرياضة وسط أجواء احتفالية
- نادي أركان للرماية الرياضية يختتم منافسات كأس العرش في الحفرة الأولمبية ويعلن عودته بعد خمسة عشر عاماً من الغياب
- بلاغ حول أشغال الجمع العام العادي والانتخابي لنادي أولمبيك الدشيرة لكرة القدم
- قبضة الازدهار الزائف بين وهم التقدّم وحقيقة الانحدار: هل نحن ضحايا ما بنيناه؟