في أفق تنظيم جمعها العام السنوي شهر شتنبر القادم ، تشرف جمعية منتجي الحوامض بالمغرب على الجموع العامة لفروعها لاعادة انتخاب مكاتبها ومناقشة كل ما يهم القطاع للخروج بتوصيات ترفع للجمع العام الوطني لذلك وضعت الجمعية برنامجا للجموع الجهوية لفروعها وفق الجدولة التالية :
منطقة بني ملال تادلة يوم الخميس21/6/2018.
منطقة بلقصيري العرائش يوم الجمعة 22/6/2018
منطقة سيدي سليمان سيدي قاسم يوم الخميس 28/6/2018
منطقة سوس ماسة يوم الاربعاء4/7/2018
. منطقة بركان ملوية يوم الثلاتاء 10/7/2018
منطقة الحوز شيشاوة يوم الثلاتاء 17/7/2018
السيد عبدالله جريد الرئيس الوطني للجمعية أكد على أن الدور المنوط بالجمعية لتأهيل القطاع في ظل النظام الجديد والخاص بالفيدراليات البيمهنية أصبح أكثر إلحاح لتحقيق أهداف مخطط البرنامجً التعاقدي للقطاع. والبحث عن سبل واليات توظيف التقنيات الحديثة لتكوين وتأطير الفلاح بتعاون مع المؤسسات التابعة لوزاًرة الفلاحة لنؤمن المردودية والجودة. وكذلك التفاعل مع تثمين المنتوج على مستوى التسويق سواء الاسواق الخارجية أو الداخلية. مع الإشارة الى ان السوق الداخلية تستوعب مايقارب 70 في المئة من الانتاج والباقي للأسواق الخارجية. وهو ما يستلزم يضيف عبد الله جريد مجهودات جبارة لرفع سقف التصدير. وبلوغ هدف البرنامج التعاقدي مع وضع استراتيجية مستقبلية. لمجال التحويل. ليكون التثمين أكثر إيجابية ويساهم في ضمان دخل للفلاح. يمكنه من مواجهة التكلفة وتسديد المديونية. والمساهمة في الاستقرار. من خلال خلق فرص الشغل.
- والي جهة سوس ماسة يترأس حفل الإنصات للخطاب الملكي السامي بمناسبة عيد العرش المجيد
- عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش
- مهرجان ليقامت ببونعمان: أيام من الفلكلور والمنتوج المحلي في قلب تيزنيت
- رئيس غرفة الصناعة التقليدية يتسبب في أزمة صحية لصانع تقليدي بمهرجان إفني
- شركة “نيو بريستيج هوليداي تفوز بصفقة رسمية لتشغيل حافلتين سياحيتين بأگادير
- إبعاد برلمانيين وسياسيين عن حفل الولاء
- سيدي إفني تحتفي بتراثها: انطلاق النسخة الرابعة لمهرجان الثقافة والفن والرياضة وسط أجواء احتفالية
- نادي أركان للرماية الرياضية يختتم منافسات كأس العرش في الحفرة الأولمبية ويعلن عودته بعد خمسة عشر عاماً من الغياب
- بلاغ حول أشغال الجمع العام العادي والانتخابي لنادي أولمبيك الدشيرة لكرة القدم
- قبضة الازدهار الزائف بين وهم التقدّم وحقيقة الانحدار: هل نحن ضحايا ما بنيناه؟