في إطار تنزيل البرنامج التكويني لأكاديمية تكوين ، نظم المكتب الجهوي لودادية موظفي العدل بدعم من المكتب المركزي، وبتنسيق مع المكاتب المحلية بالدائرة القضائية لمحكمة الاستئناف بأكادير ، دور تكوينية متخصصة لفائدة الموظفين المقبلين على اجتياز امتحانات الكفاءة المهنية 2018 .
عرف التكوين في يومه الأول عدد من المحاور تحددت أساسا في تحصيل الديون العمومية بكتابة الضبط نظريا وطبيقيا، فيما تتطرق المشاركون في اليوم الثاني لمحور التنظيم القضائي للملكة إضافة لمستجدات مشروع القانون الجديد، كما كان للمحكمة الرقمية نصيب في النقاش وفرصة للتعرف على مشروع الوزارة لتحديث عمل الإدارة القضائية ، ثم مختلف إجراءات كتابة الضبط ومستجدات السياسة الحكومية في مجال العدالة في اليوم الثالث، لتختم بمنهجية تحرير مواضيع الامتحانات المهنية نظريا وتطبيقيا تحت إشراف أساتذة جامعين.
وفي نهاية الدورة التقى المشاركون بالأستاذ أبرباش رئيس ودادية موظفي العدل والذي أطر موضوع السياسة الحكومية في مجال العدالة، وكانت فرص لبحث ونقاش أخر مستجدات السياس الحكومية ودور الإدارة القضائية في تحقيق الأمن القضائي و النجاعة القضائية
الدورة التكوينية لاقت إقبالا منقطع النظير وترحيبا خاص من طرف الموظفين الذي قدموا من مختلف محاكم الدائرة للاستفادة من هذا الورش التكويني التي تشرف عليه أكاديمة تكوين ، مثمنين مجهودات المكتب الجهوي في إعداد وإنجاح هذا البرنامج المتميز الذي يعد عملا رائدا على المستوى الوطني بما يحقق من تنمية وتعزيز مدارك الموظفين.
- والي جهة سوس ماسة يترأس حفل الإنصات للخطاب الملكي السامي بمناسبة عيد العرش المجيد
- عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش
- مهرجان ليقامت ببونعمان: أيام من الفلكلور والمنتوج المحلي في قلب تيزنيت
- رئيس غرفة الصناعة التقليدية يتسبب في أزمة صحية لصانع تقليدي بمهرجان إفني
- شركة “نيو بريستيج هوليداي تفوز بصفقة رسمية لتشغيل حافلتين سياحيتين بأگادير
- إبعاد برلمانيين وسياسيين عن حفل الولاء
- سيدي إفني تحتفي بتراثها: انطلاق النسخة الرابعة لمهرجان الثقافة والفن والرياضة وسط أجواء احتفالية
- نادي أركان للرماية الرياضية يختتم منافسات كأس العرش في الحفرة الأولمبية ويعلن عودته بعد خمسة عشر عاماً من الغياب
- بلاغ حول أشغال الجمع العام العادي والانتخابي لنادي أولمبيك الدشيرة لكرة القدم
- قبضة الازدهار الزائف بين وهم التقدّم وحقيقة الانحدار: هل نحن ضحايا ما بنيناه؟