العطلة المدرسية ضرورة مستعجلة: رحمة بالتلاميذ والاسر المرهقة، ولعدم زيادة أسباب الضغط النفسي والمشاكل الاسرية…
جائحة كورونا والحجر الصحي لهم أكيد مخلفات ومضاعفات، لكن علينا جميعا تدبيرها بأقل الخسائر.
اليوم الأطفال في المنازل والتلاميذ الدين اضطروا للتعلم عن بعد في ظروف استعجالية ومن دون أدنى تهييئ، يعانون الإرهاق النفسي والجسدي. الأسر كدلك تعاني الامرين مع الوضعية المستجدة.
التلاميذ يدرسون مند عطلة منتصف السنة بدون أدنى توقف بل ازدادت ظروف التحصيل تعقيدا وارهاقا بسبب الحجر الصحي.
أصلا كان توزيع العطل هده السنة خطأ غير مفهوم مطلقا: كانت البرمجة تقضي بعطلة في منتصف السنة مدتها أسبوع، وفي أبريل عطلة من أسبوعين! اسبوعان عطلة والمدارس على مقربة أسابيع قليلة من عطلة نهاية السنة … بينما العكس هو الأقرب الى منطق ومفهوم العطل المدرسية ودورها في الراحة وإعادة تعبئة الطاقات …
اليوم التلاميذ مرهقون بموسم دراسي طويل بدون عطلة حقيقية في منتصف السنة.
مرهقون بظروف التعلم عن بعد في ظروف صعبة وغالبا لا تربوية. لكن لنقل الآن الله غالب، ومن بعد التقييم …
الاسر مرهقة، والضغط النفسي بمختلف أشكاله وأسبابه داخل الاسر يتنامى مع الحجر الصحي. الاسر مقبلة على شهر رمضان المبارك في ظروف استثنائية.
لدلك، ومن أجل تخفيف الضغط والإرهاق النفسي على الأطفال والتلاميذ والاسر، فان إقرار عطلة مدرسية أضحى ضرورة ملحة الآن، أو على الأقل الاكتفاء بالعمل الحر وتدبير الاسر لعملية التعلم خلال مدة معينة بما يتناسب وجدولها الزمني، لتتنفس الاسر وتستعد لشهر رمضان في ظروف أقل ضغطا مما هي عليه اليوم.
- والي جهة سوس ماسة يترأس حفل الإنصات للخطاب الملكي السامي بمناسبة عيد العرش المجيد
- عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش
- مهرجان ليقامت ببونعمان: أيام من الفلكلور والمنتوج المحلي في قلب تيزنيت
- رئيس غرفة الصناعة التقليدية يتسبب في أزمة صحية لصانع تقليدي بمهرجان إفني
- شركة “نيو بريستيج هوليداي تفوز بصفقة رسمية لتشغيل حافلتين سياحيتين بأگادير
- إبعاد برلمانيين وسياسيين عن حفل الولاء
- سيدي إفني تحتفي بتراثها: انطلاق النسخة الرابعة لمهرجان الثقافة والفن والرياضة وسط أجواء احتفالية
- نادي أركان للرماية الرياضية يختتم منافسات كأس العرش في الحفرة الأولمبية ويعلن عودته بعد خمسة عشر عاماً من الغياب
- بلاغ حول أشغال الجمع العام العادي والانتخابي لنادي أولمبيك الدشيرة لكرة القدم
- قبضة الازدهار الزائف بين وهم التقدّم وحقيقة الانحدار: هل نحن ضحايا ما بنيناه؟