بابتسامة وقبلات استمرت أقل من نصف دقيقة، أصبح شاب مصري، حديث الساعة على منصات التواصل الاجتماعي بمصر، بعد أن ظهر بصحبة فتاة روسية حسناء قال إنه تزوجها، خلال حضوره مونديال كأس العالم.
محمد، الذي لم يكشف عن أية تفاصيل أخرى بشأنه كالعمر ومكان سكنه بمصر، ظهر في مقطع فيديو متداول عبر “فيسبوك” لمدة 23 ثانية، معربًا عن سعادته الكبيرة لزواجه من روسية تدعى “جوليا”.
الشاب المصري، أعرب عن نيته البقاء في روسيا وعدم الرجوع إلى مصر مجددًا، بعد زواجه من الحسناء الروسية، قائلاً: “مصر حلوة بس (لكن) أنا تزوجت هنا ومش (لن) راجع تاني (مرة أخرى)”.
لترد عليه الحسناء الروسية، ناطقة العربية بصعوبة: “بحبك يا محمد أهلاً بالمصريين”.
وبينما لم يتسن التأكد من صحة الواقعة التي تداولها الإعلام المصري، لم يوضح الشاب، ملابسات زواجه من الفتاة الروسية أو بقائه في روسيا.
ومقطع الفيديو، تخطى في ساعات قليلة، في عدة صفحات بموقع فيسبوك، عشرات آلاف من المشاهدات، وسط سخرية وتحفظ من المتابعين.
وبسخرية اعتبر مستخدمون لموقع فيسبوك، أن محمد هو المصري الوحيد الذي استفاد من المونديال بزواجه من روسية بعد خروج المنتخب المصري صفر اليدين من الجولة الأولى بكأس العالم.
بينما رأى آخرون صعوبة في قدرة الشاب المصري على الاستمرار والمعيشة في روسيا؛ لأسباب عدة بينها القدرة على التواصل مع الروس وتكاليف المعيشة.
يذكر أن منتخب مصر، ودّع بطولة كأس العالم 2018، بعد خسارته 3 مباريات أمام أوروغواي وروسيا والسعودية، وتذيله قائمة المجموعة، بإجمالي هدفين من إحراز لاعبه الدولي محمد صلاح.
https://www.youtube.com/watch?v=fPHNNorl1aU
- والي جهة سوس ماسة يترأس حفل الإنصات للخطاب الملكي السامي بمناسبة عيد العرش المجيد
- عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش
- مهرجان ليقامت ببونعمان: أيام من الفلكلور والمنتوج المحلي في قلب تيزنيت
- رئيس غرفة الصناعة التقليدية يتسبب في أزمة صحية لصانع تقليدي بمهرجان إفني
- شركة “نيو بريستيج هوليداي تفوز بصفقة رسمية لتشغيل حافلتين سياحيتين بأگادير
- إبعاد برلمانيين وسياسيين عن حفل الولاء
- سيدي إفني تحتفي بتراثها: انطلاق النسخة الرابعة لمهرجان الثقافة والفن والرياضة وسط أجواء احتفالية
- نادي أركان للرماية الرياضية يختتم منافسات كأس العرش في الحفرة الأولمبية ويعلن عودته بعد خمسة عشر عاماً من الغياب
- بلاغ حول أشغال الجمع العام العادي والانتخابي لنادي أولمبيك الدشيرة لكرة القدم
- قبضة الازدهار الزائف بين وهم التقدّم وحقيقة الانحدار: هل نحن ضحايا ما بنيناه؟