وفي لحظة هاربة تماما مثل الضوء الهارب ، شكلت في كافة تفاصيلها مفاجأة لم تكن ولو لبرهة تساور خلد الجمهور وبالاحرى مرتادو المقاهي الشعبية الذين احتفو طويلا بموسيقار الأجيال.
حمل الأستاذ عبد الوهاب الدكالي، آلة العود، وأتحف عشاقه وأصدقاءه بالفضاءات الخاصة فوق المسرح ، أغنيته الرائعة والخالدة «كان يا ما كان».. والمكان هذه المرة شاهد على شعبية وتواضع الفنان عبد الوهاب الدكاليي أمسية استثنائية، اطرب بحضوره زوار الشارع العام من المناطق الشعبية بكبرى مدن المملكة ، رجل استثنائي، في عالم الموسيقى والطرب، ليس فحسب في عالم الأغنية المغربية بل في عالم الأغنية العربية.
- الاكراهات التعليمية وتوفير النقل المدرسي محور إجتماع ترأسه بوهريست بتغازوت
- وزير التربية الوطنية يزور مؤسسات تعليمية بأكادير
- العامل ” الصبتي ” يقرب الخدمات الصحية لمواطني سيدي بيبي
- مشروع السكن الاجتماعي بأيت ملول… القضاء قال كلمته والجدل يتواصل
- جلالة الملك يعطي تعليماته السامية نقل جثمان ضحية حادث قطار بالبرتغال
- جلالة الملك يعطي تعليماتي السامية نقل جثمان ضحية حادث قطار بالبرتغال
- العثماني يوضح بخصوص تصريحات رئيس الحكومة عزيز أخنوش
- العامل الصبتي يوجه تعليمات صارمة لوقف استعمال سيارات المصلحة للأغراض ااشخصية
- تحذير عاجل من “غوغل”: ثغرة خطيرة في أندرويد تسمح بالاختراق دون علم المستخدم
- إيغود.. رحلة مسرحية بين عبث الكوميديا السوداء وأسئلة الوجود