ف. روضي
تنزيلا لمضامين الخطاب الملكي السامي للذكرى التاسعة عشر لعيد العرش المجيد أجرت وزارة الصحة تعيينات في بعض المؤسسات الاستشفائية على صعيد المملكة ، وكما هو الشأن بجهة سوس ماسة فقد تم تعيين ظهر اليوم الأربعاء فاتح غشت الجاري الدكتور ” عبد العزيز الرماني ” مديرا لمستشفى الحسن الثاني بمدينة أكادير بعدما كان يشغل منصب مدير المستشفى الإقليمي المختار السوسي بمدينة انزكان خلفا للدكتور ” علي بتعل ” .
الدكتور ” الرماني ” كان فروفيسورا مهنيا بمستشفى انزكان ،إلى درجة أن اسمه أصبح معروفا لذا المواطنين لما يقدمه من خدمات جليلة للمواطنين ، حيث كان يجري أزيد من ستة عمليات جراحية ” معقدة ” يوميا ، فهو الدكتور الإنسان الذي ترك مكانه إيجابا في نفوس المرضى وزملائه بمستشفى انزكان.
في ذات السياق تم تعيين الدكتور ” البوحاحي ” مديرا للمستشفى الإقليمي لانزكان بالنيابة بعدما كان يشغل منصب دكتور بذات المستشفى.
يذكر ان الدكتور ” علي بتعل ” كان من خيرة الدكاترة الذين تركوا بصمة خاصة في العمل الطبي بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير إضافة إلى تدخله في مجالات اجتماعية أخرى وحضوره الدائم بالقطب الطبي في إطار سياسة القرب خدمة للمواطنين القطاع الصحي بالجهة.
وحري حسب ” مصادرنا ” انه من المتوقع بعد الخطاب الملكي السامي أن يتم في الساعات القليلة القادمة حوث زلزال سياسي متوقع في عدد من القطاعات الحكومية أو بالأحرى تعديلا حكوميا، إضافة إلى إعفاءات في صفوف عدد من الأسماء وتعيين اسماء أخرى على رأس بعض القطاعات الحساسة بالمملكة.
- والي جهة سوس ماسة يترأس حفل الإنصات للخطاب الملكي السامي بمناسبة عيد العرش المجيد
- عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش
- مهرجان ليقامت ببونعمان: أيام من الفلكلور والمنتوج المحلي في قلب تيزنيت
- رئيس غرفة الصناعة التقليدية يتسبب في أزمة صحية لصانع تقليدي بمهرجان إفني
- شركة “نيو بريستيج هوليداي تفوز بصفقة رسمية لتشغيل حافلتين سياحيتين بأگادير
- إبعاد برلمانيين وسياسيين عن حفل الولاء
- سيدي إفني تحتفي بتراثها: انطلاق النسخة الرابعة لمهرجان الثقافة والفن والرياضة وسط أجواء احتفالية
- نادي أركان للرماية الرياضية يختتم منافسات كأس العرش في الحفرة الأولمبية ويعلن عودته بعد خمسة عشر عاماً من الغياب
- بلاغ حول أشغال الجمع العام العادي والانتخابي لنادي أولمبيك الدشيرة لكرة القدم
- قبضة الازدهار الزائف بين وهم التقدّم وحقيقة الانحدار: هل نحن ضحايا ما بنيناه؟