من الوقائع التي أشعلت فتيل التوتر بين المكتب المسير لحسنية أكادير وجمهوره، أو على الأقل جانب هام من جمهوره، التصريح غير المحسوب للناطق الرسمي للفريق، الذي اعتبر أن المكان الطبيعي لجمهور الفريق، هو المدرجات وليس التدخل في الشؤون التسييرية للفريق.
هذا التصريح جر على الناطق الرسمي غضب الجمهور، بالأخص منه فصيل «الألتراس إيمازيغن» الذي رفع خلال المباراة الأخيرة، برسم كأس الكاف، أمام فريق إنييمبا النيجيري، لافتة يرد فيها على السيد الناطق الرسمي للفريق، الذي مثل تصريحه تجسيدا للمثل المغربي «اللسان ما فيه عظم»، حيث أطلق كلاما تغيب عنه كل مقومات اللياقة والتحفظ حتى لا يصطدم بمن يعتبرون سند الفريق، بل ومبرر وجوده.
فدور الناطق الرسمي ليس هو إطلاق الكلام على عواهنه، بل الإدلاء بتصريحات محسوبة ومفكر فيها سلفا لتجنب أي اصطدام مع أي من مكونات الفريق، بمن فيها الجمهور. وهذا ما لم ينتبه له السيد الناطق الرسمي الذي أطلق للسانه ولانفعالاته العنان، ليثير عليه حنق جزء هام من جمهور الفريق، والذي كان من وراء اللافتة التي تم رفعها بملعب أدرار يوم الأحد الماضي.
- جلالة الملك يعطي تعليماته السامية نقل جثمان ضحية حادث قطار بالبرتغال
- جلالة الملك يعطي تعليماتي السامية نقل جثمان ضحية حادث قطار بالبرتغال
- العثماني يوضح بخصوص تصريحات رئيس الحكومة عزيز أخنوش
- العامل الصبتي يوجه تعليمات صارمة لوقف استعمال سيارات المصلحة للأغراض ااشخصية
- تحذير عاجل من “غوغل”: ثغرة خطيرة في أندرويد تسمح بالاختراق دون علم المستخدم
- إيغود.. رحلة مسرحية بين عبث الكوميديا السوداء وأسئلة الوجود
- أبرز عناوين الصحف المغربية الصادرة اليوم الجمعة 12 شتنبر 2025.
- السيد الحموشي يتباحث بالرباط مع المديرة العامة للأمن الداخلي الفرنسي
- الدشيرة.. شخص في حالة غير طبيعية يشعل النار في منزل أسرته والشرطة تتدخل بالرصاص
- جدل في إنزكان حول مبادرة “محسن” لنقل الأموات بثمن رمزي