دعت شريحة كبيرة من فعاليات المجتمع المدني و ثلة من المواطنين الى منح الإعتبار و التقدير المناسبين لفئة أعوان السلطة بعد المجهودات الجبارة التي يبذلونها في ظل المرحلة العصيبة التي تجتازها بلادنا و العالم بأسره جراء تفشي وباء كورونا .
و دعت الفعاليات الى وضع استراتيجية خاصة بأعوان السلطة لتيسير مهاهم التي أصبحت محصورة عليهم كما هو مبين بعد إعلان الإجراءات الاحترازية و الوقائية و خصوصا بعد إعلان حالة الطوارئ بالإضافة الى عدم وعي فئة من المواطنين بحساسية الوضع و الالتزام بالاجراءات الاحترازية و عدم تطبيق توصيات وزارة الداخلية بشأن الاجراءات منها ما يتعلق بشهادة التنقل الاستثنائية التي عرفت جدلا كبيرا بخصوص توزيعها على المنزل حيث أبرز عدد من أعوان السلطة ان العملية تشوبها معوقات من بينها تجمهر المواطنين و عدم انتظار التسلسل و كذلك المطالبة بمنح شواهد لعدة أفراد بداخل المنزل الواحد دون مبرر مما يدل على ضرورة توفير العناصر الأمنية رفقة أعوان السلطة لضبط السلوكات الغير المواطنة و ذلك لضبط و تيسير عملية تسليم شواهد التنقل الاستثنائية
فعاليات المجتمع أبرزت أن وزارة الداخلية ملزمة بعد مرور مرحلة وباء كورونا باستصدار نظام أساسي في مستوى معاناة و مجهودات أعوان السلطة الذي بات عنصرا أساسيا في المنظومة الوقائية ضد تفشي وباء كورونا إضافة الى وجوب توفير وسائل الوقاية لهم و توفير الوسائ اللوجيستيكية لتسهيل تحركاتهم و عملهم اتجاه المواطنين و تيسير خدماتهم و عملهم في الاجراءات الاحترازية و الوقائية ضد تفشي وباء كورونا
- والي جهة سوس ماسة يترأس حفل الإنصات للخطاب الملكي السامي بمناسبة عيد العرش المجيد
- عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش
- مهرجان ليقامت ببونعمان: أيام من الفلكلور والمنتوج المحلي في قلب تيزنيت
- رئيس غرفة الصناعة التقليدية يتسبب في أزمة صحية لصانع تقليدي بمهرجان إفني
- شركة “نيو بريستيج هوليداي تفوز بصفقة رسمية لتشغيل حافلتين سياحيتين بأگادير
- إبعاد برلمانيين وسياسيين عن حفل الولاء
- سيدي إفني تحتفي بتراثها: انطلاق النسخة الرابعة لمهرجان الثقافة والفن والرياضة وسط أجواء احتفالية
- نادي أركان للرماية الرياضية يختتم منافسات كأس العرش في الحفرة الأولمبية ويعلن عودته بعد خمسة عشر عاماً من الغياب
- بلاغ حول أشغال الجمع العام العادي والانتخابي لنادي أولمبيك الدشيرة لكرة القدم
- قبضة الازدهار الزائف بين وهم التقدّم وحقيقة الانحدار: هل نحن ضحايا ما بنيناه؟