مرضى زوار المستشفى الإقليمي بإنزكان أحرار في إختيار الخدمات الطبية التي تلائمهم ، فكل حسب إستطاعته ، ومن لم يتسطع فليطلب الشفاء من الله ، وهو خير الشافين ، ليبقى السؤال ما الداعي إذن لوجود وزارة وميزانية مادام المواطن يدفع ثمن علاجه ؟ سؤال نوجهه لوزير الصحة خالد أيت الطالب وربما يجد بعض الوقت لقرائته ، ومن يدري قد يقرر بعث من يتأكد مما يدور من كلام حول هذا المستشفى ، وإذا فعل ذلك فلا بأس أن يكمل خيره ويأمر مرسوله بأن يتوجه إلى إنزكان ليرى علاش قادين (,,) بعض المسؤولين الذين إعتادوا المخمخة في الميزانيات دون أن يسألهم أحد عن مآلها .
- والي جهة سوس ماسة يترأس حفل الإنصات للخطاب الملكي السامي بمناسبة عيد العرش المجيد
- عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش
- مهرجان ليقامت ببونعمان: أيام من الفلكلور والمنتوج المحلي في قلب تيزنيت
- رئيس غرفة الصناعة التقليدية يتسبب في أزمة صحية لصانع تقليدي بمهرجان إفني
- شركة “نيو بريستيج هوليداي تفوز بصفقة رسمية لتشغيل حافلتين سياحيتين بأگادير
- إبعاد برلمانيين وسياسيين عن حفل الولاء
- سيدي إفني تحتفي بتراثها: انطلاق النسخة الرابعة لمهرجان الثقافة والفن والرياضة وسط أجواء احتفالية
- نادي أركان للرماية الرياضية يختتم منافسات كأس العرش في الحفرة الأولمبية ويعلن عودته بعد خمسة عشر عاماً من الغياب
- بلاغ حول أشغال الجمع العام العادي والانتخابي لنادي أولمبيك الدشيرة لكرة القدم
- قبضة الازدهار الزائف بين وهم التقدّم وحقيقة الانحدار: هل نحن ضحايا ما بنيناه؟