ح. بركوز
تعتبر الزوايا والأضرحة أحد المواقع التي تشهد تسيبا كبيرا في ظهور بعض التصرفات لأشخاص ينشرونها باسم الدين، وهو ما يراه العارفون بالله بدع تمس عقيدة الإنسان المسلم.
” موسم فقراء ” هكذا تسمى أو هكذا يسميها مرتادوها سنويا ممن يجدون فيها ضالتهم في تركيز تام للبدع والخزعبلات التي لا أساس لها من الصحة، ولاتمت للدين بصلة.
موسم ” إداولتيت ” بزاوية سيدي أحمد اوموسى نواحي مدينة تزنيت أحد المواسم المعروفة وطنيا ومحليا وجهويا والتي تستقطب عددا كبيرا من حملة كتاب الله والفقهاء تبركا بشخص ” أحمد اوموسى ” دفين المنطقة حيث تظهر طقوس غريبة مثل الاحتكاك بضريح الولي الصالح والتوسل إليه لرغبة أو قضاء غرض أو استشفاء.
هذه السلوكيات تقابلها نحر عدد من العجول أمام الضريح قربانا له واحتفالات بدورة الولي الصالح التي تتسبب في نزوح عدد من رجال العلم والمعرفة وحفظه القرآن الكريم إلى المنطقة والاحتفاء بهذه الدورية السنوية بمنطقة ” سيدي حماد أوموسى ” .
- والي جهة سوس ماسة يترأس حفل الإنصات للخطاب الملكي السامي بمناسبة عيد العرش المجيد
- عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش
- مهرجان ليقامت ببونعمان: أيام من الفلكلور والمنتوج المحلي في قلب تيزنيت
- رئيس غرفة الصناعة التقليدية يتسبب في أزمة صحية لصانع تقليدي بمهرجان إفني
- شركة “نيو بريستيج هوليداي تفوز بصفقة رسمية لتشغيل حافلتين سياحيتين بأگادير
- إبعاد برلمانيين وسياسيين عن حفل الولاء
- سيدي إفني تحتفي بتراثها: انطلاق النسخة الرابعة لمهرجان الثقافة والفن والرياضة وسط أجواء احتفالية
- نادي أركان للرماية الرياضية يختتم منافسات كأس العرش في الحفرة الأولمبية ويعلن عودته بعد خمسة عشر عاماً من الغياب
- بلاغ حول أشغال الجمع العام العادي والانتخابي لنادي أولمبيك الدشيرة لكرة القدم
- قبضة الازدهار الزائف بين وهم التقدّم وحقيقة الانحدار: هل نحن ضحايا ما بنيناه؟