ح. بركوز
تعتبر الزوايا والأضرحة أحد المواقع التي تشهد تسيبا كبيرا في ظهور بعض التصرفات لأشخاص ينشرونها باسم الدين، وهو ما يراه العارفون بالله بدع تمس عقيدة الإنسان المسلم.
” موسم فقراء ” هكذا تسمى أو هكذا يسميها مرتادوها سنويا ممن يجدون فيها ضالتهم في تركيز تام للبدع والخزعبلات التي لا أساس لها من الصحة، ولاتمت للدين بصلة.
موسم ” إداولتيت ” بزاوية سيدي أحمد اوموسى نواحي مدينة تزنيت أحد المواسم المعروفة وطنيا ومحليا وجهويا والتي تستقطب عددا كبيرا من حملة كتاب الله والفقهاء تبركا بشخص ” أحمد اوموسى ” دفين المنطقة حيث تظهر طقوس غريبة مثل الاحتكاك بضريح الولي الصالح والتوسل إليه لرغبة أو قضاء غرض أو استشفاء.
هذه السلوكيات تقابلها نحر عدد من العجول أمام الضريح قربانا له واحتفالات بدورة الولي الصالح التي تتسبب في نزوح عدد من رجال العلم والمعرفة وحفظه القرآن الكريم إلى المنطقة والاحتفاء بهذه الدورية السنوية بمنطقة ” سيدي حماد أوموسى ” .
- الاكراهات التعليمية وتوفير النقل المدرسي محور إجتماع ترأسه بوهريست بتغازوت
- وزير التربية الوطنية يزور مؤسسات تعليمية بأكادير
- العامل ” الصبتي ” يقرب الخدمات الصحية لمواطني سيدي بيبي
- مشروع السكن الاجتماعي بأيت ملول… القضاء قال كلمته والجدل يتواصل
- جلالة الملك يعطي تعليماته السامية نقل جثمان ضحية حادث قطار بالبرتغال
- جلالة الملك يعطي تعليماتي السامية نقل جثمان ضحية حادث قطار بالبرتغال
- العثماني يوضح بخصوص تصريحات رئيس الحكومة عزيز أخنوش
- العامل الصبتي يوجه تعليمات صارمة لوقف استعمال سيارات المصلحة للأغراض ااشخصية
- تحذير عاجل من “غوغل”: ثغرة خطيرة في أندرويد تسمح بالاختراق دون علم المستخدم
- إيغود.. رحلة مسرحية بين عبث الكوميديا السوداء وأسئلة الوجود