ح. بركوز
نجح عدد من الأفارقة في إحداث إقامة خاصة بهم أمام اقامات سكنية بحي المسيرة قرب المحطة الطرقية بمدينة أكادير في وضع يظهر الحالة الكارثية التي آلت إليها المدينة السياحية التي بدأت تخرج بشكل بطيء من حالة الاحتقان والركود السياحي .
هؤلاء الأفارقة الذين خرجوا بإقامة عشوائية بكل حرية دون رقيب وحسيب ودون تدخل من السلطات المختصة لاجلاءهم حفاظا على صورة المدينة ، حيث ظهر هؤلاء رفقة عائلاتهم يسيحون نهارا بمدارات المدينة طلبا للقمة العيش ويعودون نهارا صوب إقامتهم.
هنا يطرح السؤال :
من المسؤول عن السماح لهؤلاء بتخريب صورة أكادير ، وإعطائهم الحرية الكاملة للبقاء في هذا المكان الذي يعتبر ملكا خاصا ، وسط أكبر مدينة مغربية سياحية وعالمية ؟
- عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش
- مهرجان ليقامت ببونعمان: أيام من الفلكلور والمنتوج المحلي في قلب تيزنيت
- رئيس غرفة الصناعة التقليدية يتسبب في أزمة صحية لصانع تقليدي بمهرجان إفني
- شركة “نيو بريستيج هوليداي تفوز بصفقة رسمية لتشغيل حافلتين سياحيتين بأگادير
- إبعاد برلمانيين وسياسيين عن حفل الولاء
- سيدي إفني تحتفي بتراثها: انطلاق النسخة الرابعة لمهرجان الثقافة والفن والرياضة وسط أجواء احتفالية
- نادي أركان للرماية الرياضية يختتم منافسات كأس العرش في الحفرة الأولمبية ويعلن عودته بعد خمسة عشر عاماً من الغياب
- بلاغ حول أشغال الجمع العام العادي والانتخابي لنادي أولمبيك الدشيرة لكرة القدم
- قبضة الازدهار الزائف بين وهم التقدّم وحقيقة الانحدار: هل نحن ضحايا ما بنيناه؟
- محمد ملال يتوج بشهادة الدكتوراه في القانون العام بميزة مشرف جداً مع توصية بالنشر