أفادت كتابة الدولة المكلفة بالماء بأن حقينة السدود الرئيسية بالمغرب، تجاوزت 7,6 مليار متر مكعب بتاريخ 7 مارس 2018، مسجلة بذلك نسبة ملء بلغت 49,9 في المائة.
وأوضحت كتابة الدولة، التي نشرت مؤخرا الوضعية اليومية للسدود، أن هذا المستوى يقل عن المستوى المسجل في نفس الفترة من سنة 2017 ، التي بلغت فيها المخزونات حوالي 8,9 مليار متر مكعب، أي بنسبة ملء بلغت 58,3 في المائة.
وأضافت أن نسبة ملء سد “أهل سوس”، بأكادير انتقلت إلى 100 في المائة في 7 مارس 2018 ، مقابل 99,9 بالمائة سنة قبل ذلك، مسجلة أن سدود النخلة (تطوان) وبوهودة (تاونات) وسيدي سعيد معاشو والمختار السوسي (سوس ماسة) وإيمي الخنغ (سوس ماسة) حافظت على معدل الملء الأقصى (100 بالمائة)، الذي بلغته منذ سنة.
وأشارت كتابة الدولة المكلفة بالماء إلى أنه تم تسجيل تطور ملحوظ بمعدلات ملء بعض السدود، مثل سد تيموتين والدورات (سطات) والدخيلة (سوس ماسة) الذي انتقل على التوالي من 61,9 في المائة و68,2 في المائة و48,9 في المائة يوم 13 فبراير 2017، إلى 95,1 في المائة و86,9 في المائة و69,9 في المائة، على التوالي في 7 مارس 2018.
في المقابل، تم تسجيل انخفاض في العديد من السدود، مثل سد غارد سبو (القنيطرة)، إذ انتقل من 100 في المائة إلى 32,8 في المائة، وسد يعقوب المنصور (الحوز)، الذي انتقل من 94,1 في المائة إلى 68,4 في المائة وسد أولوز (سوس ماسة)، إذ انتقل من 92,5 في المائة إلى 53,5 في المائة، وسد للا تكركوست (الحوز)، الذي انتقل من 82,6 في المائة إلى 19,1 في المائة.
- والي جهة سوس ماسة يترأس حفل الإنصات للخطاب الملكي السامي بمناسبة عيد العرش المجيد
- عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش
- مهرجان ليقامت ببونعمان: أيام من الفلكلور والمنتوج المحلي في قلب تيزنيت
- رئيس غرفة الصناعة التقليدية يتسبب في أزمة صحية لصانع تقليدي بمهرجان إفني
- شركة “نيو بريستيج هوليداي تفوز بصفقة رسمية لتشغيل حافلتين سياحيتين بأگادير
- إبعاد برلمانيين وسياسيين عن حفل الولاء
- سيدي إفني تحتفي بتراثها: انطلاق النسخة الرابعة لمهرجان الثقافة والفن والرياضة وسط أجواء احتفالية
- نادي أركان للرماية الرياضية يختتم منافسات كأس العرش في الحفرة الأولمبية ويعلن عودته بعد خمسة عشر عاماً من الغياب
- بلاغ حول أشغال الجمع العام العادي والانتخابي لنادي أولمبيك الدشيرة لكرة القدم
- قبضة الازدهار الزائف بين وهم التقدّم وحقيقة الانحدار: هل نحن ضحايا ما بنيناه؟