ارتفعت حصيلة الهجوم الذي استهدف تجمعا انتخابيا في بيشاور وتبنته حركة (طالبان)، ليلة الثلاثاء- الأربعاء، إلى 20 قتيلا على الأقل، بينهم سياسي محلي واسع النفوذ. ويعد هذا التفجير الانتحاري الأكثر دموية في البلاد منذ بدء حملة الانتخابات التشريعية المرتقبة في 25 يوليوز الجاري.
ون فذ الهجوم خلال تجمع لحزب “رابطة عوامي القومية”، الحزب المناهض للمجموعات المتطرفة مثل حركة (طالبان) والذي دفع في الماضي ثمن معارضته هذه بتعرضه لهجمات مماثلة.
وقال قائد شرطة المدينة قاضي جميل لوكالة (فرانس برس)، اليوم الأربعاء، إن “الحصيلة ارتفعت إلى 20 قتيلا و63 جريحا بينهم 35 لا يزالون في اثنين من مستشفيات بيشاور”.
وبحسب وسائل إعلام محلية، فإن الانتحاري البالغ من العمر 16 عاما فجر حوالي ثمانية كيلوغرامات من المتفجرات التي كان يلف نفسه بها و3 كلغ من القطع المعدنية. وأتى التفجير بعد ساعات من تصريح لمتحدث باسم الجيش أقر فيه بوجود مخاطر أمنية تهدد حملة الانتخابات التشريعية. وتعتبر بيشاور بوابة الدخول إلى المناطق القبلية الغارقة في الاضطرابات وقد شهدت في السنوات الأخيرة تفجيرات عديدة استهدفت سياسيين وتجمعات دينية وقوات الأمن.
- الاكراهات التعليمية وتوفير النقل المدرسي محور إجتماع ترأسه بوهريست بتغازوت
- وزير التربية الوطنية يزور مؤسسات تعليمية بأكادير
- العامل ” الصبتي ” يقرب الخدمات الصحية لمواطني سيدي بيبي
- مشروع السكن الاجتماعي بأيت ملول… القضاء قال كلمته والجدل يتواصل
- جلالة الملك يعطي تعليماته السامية نقل جثمان ضحية حادث قطار بالبرتغال
- جلالة الملك يعطي تعليماتي السامية نقل جثمان ضحية حادث قطار بالبرتغال
- العثماني يوضح بخصوص تصريحات رئيس الحكومة عزيز أخنوش
- العامل الصبتي يوجه تعليمات صارمة لوقف استعمال سيارات المصلحة للأغراض ااشخصية
- تحذير عاجل من “غوغل”: ثغرة خطيرة في أندرويد تسمح بالاختراق دون علم المستخدم
- إيغود.. رحلة مسرحية بين عبث الكوميديا السوداء وأسئلة الوجود