وسط ازيد من 170 متدربا ، قدم المدرب الدولي د.محمد عايش احدث التقنيات في القراءة السريعة ضمن برنامج الجودة الشخصية للموسم التدريبي 2017/2018 ، حيث ابرز المدرب في لقاء خاص بالموقع اهمية القراءة السريعة بكونها تعتمد على مجموعة من الأساليب التي تهدف إلى زيادة معدلات سرعة القراءة دون التأثير بشكل كبير على الفهم أو الحفظ، هذه الطرق تشمل طرقا لاستخدام الذاكرة و العمل على القراءة الصامتة.
و بالرغم من أن العين الواحدة تكون مثبتة على كل كلمة وفراغ أثناء عملية القراءة- يضيف الدكتور محمد عايش-، إلا أن سرعة القراءة تصبح ممكنة عند التقليل من مدة وقفات العين وثباتها ، و تعريف القراءة “العادية” و” السريعة ” من الناحية العمليةهي اتقان التلقي باللسان والفهم بالعقل، حيث أن جميع القراء يستخدمون بعض التقنيات المستخدمة في القراءة السريعة (مثل فهم الكلمات دون التركيز على كل حرف، عدم قراءة كل كلمة بصوت، تحريك الشفتين دون إصدار صوت عند قراءة بعض العبارات، قضاء وقت أقل على بعض العبارات أو المرور السريع على بعض المقاطع؛ وهذا ما يجعل الاستيعاب يزداد كلما زادت السرعة).
الدورة التي أشرف على تنظيمها اكاديمية الجودة الشخصية بأكادير والتي اقيمت يوم الاحد 29 يوليوز 2018 تركت انطباعا ايجابيا من لدن المنخرطين بعد خروجهم من الدورة بعدة تدريبية وتطبيقات عملية عن القراءة بصفة عامة والسريعة بصفة خاصة ، لتنتهي بالثناء والشكر من طرف الادارة على كل العاملين والقائمين على انجاح البرنامج ، ليعلن عن برتامج المسم التدريبي المقبل .( لتحميل الرنامج من هنا ) .
- والي جهة سوس ماسة يترأس حفل الإنصات للخطاب الملكي السامي بمناسبة عيد العرش المجيد
- عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش
- مهرجان ليقامت ببونعمان: أيام من الفلكلور والمنتوج المحلي في قلب تيزنيت
- رئيس غرفة الصناعة التقليدية يتسبب في أزمة صحية لصانع تقليدي بمهرجان إفني
- شركة “نيو بريستيج هوليداي تفوز بصفقة رسمية لتشغيل حافلتين سياحيتين بأگادير
- إبعاد برلمانيين وسياسيين عن حفل الولاء
- سيدي إفني تحتفي بتراثها: انطلاق النسخة الرابعة لمهرجان الثقافة والفن والرياضة وسط أجواء احتفالية
- نادي أركان للرماية الرياضية يختتم منافسات كأس العرش في الحفرة الأولمبية ويعلن عودته بعد خمسة عشر عاماً من الغياب
- بلاغ حول أشغال الجمع العام العادي والانتخابي لنادي أولمبيك الدشيرة لكرة القدم
- قبضة الازدهار الزائف بين وهم التقدّم وحقيقة الانحدار: هل نحن ضحايا ما بنيناه؟