من الوقائع التي أشعلت فتيل التوتر بين المكتب المسير لحسنية أكادير وجمهوره، أو على الأقل جانب هام من جمهوره، التصريح غير المحسوب للناطق الرسمي للفريق، الذي اعتبر أن المكان الطبيعي لجمهور الفريق، هو المدرجات وليس التدخل في الشؤون التسييرية للفريق.
هذا التصريح جر على الناطق الرسمي غضب الجمهور، بالأخص منه فصيل «الألتراس إيمازيغن» الذي رفع خلال المباراة الأخيرة، برسم كأس الكاف، أمام فريق إنييمبا النيجيري، لافتة يرد فيها على السيد الناطق الرسمي للفريق، الذي مثل تصريحه تجسيدا للمثل المغربي «اللسان ما فيه عظم»، حيث أطلق كلاما تغيب عنه كل مقومات اللياقة والتحفظ حتى لا يصطدم بمن يعتبرون سند الفريق، بل ومبرر وجوده.
فدور الناطق الرسمي ليس هو إطلاق الكلام على عواهنه، بل الإدلاء بتصريحات محسوبة ومفكر فيها سلفا لتجنب أي اصطدام مع أي من مكونات الفريق، بمن فيها الجمهور. وهذا ما لم ينتبه له السيد الناطق الرسمي الذي أطلق للسانه ولانفعالاته العنان، ليثير عليه حنق جزء هام من جمهور الفريق، والذي كان من وراء اللافتة التي تم رفعها بملعب أدرار يوم الأحد الماضي.
- تصدي أمني ناجح لعملية تهريب ضخمة للمخدرات باكادير
- ترقية القائد الإقليمي للدرك الملكي بإنزكان إلى رتبة رائد “كومندار”..
- تعزية ومواساة في وفاة والدة الاستاذة فاطمة فضيل
- الانتخابات التشريعية المقبلة بإقليم اشتوكة آيت باها: ثلاثي الصدارة محسوم.. والحزب الرابع بين الطاجين والأوهام!!.
- ترقية الرائد ” البوخاري ” إلى رتبة ليوتنان كولونيل بآشتوكة آيت باها
- أخنوش يقيم مأدبة غذاء بمناسبة عيد العرش المجيد
- خلاف بسيط ينتهي بجريمة بشعة بجماعة إنشادن بآشتوكة آيت باها
- تدخل فوزي لقجع يحدث زلزالاً في لجنة التحكيم الأفريقية حماية لمصلحة الكرة المغربية
- مهرجان ليقامت: منصة لإشعاع الثقافة والتنمية المحلية في بونعمان
- ساكنة حي المزاز بأيت ملول تجدد مطلبها بتعيين طبيب دائم بعد 18 شهراً من الغياب وغياب تجاوب رسمي