قصة يامنة هي قصة مواطنة مغربية تقطن بمدينة أكادير تكالبت عليها قساوة الظروف الإجتماعية والفقر والحاجة من جهة،و آلام المرض من جهة ثانية.فبعد ثلاثة أيام من وفاة زوجها بسبب مرض السرطان اللعين،والذي عاشت معه يامنة كل ألوان المعاناة وذاقت معه مرارة ألم المرض والحاجة، هاهو المرض اللعين ينتصر مرة أخرى ويفقدها ابنتها الكبيرة مخلفة وراءها أطفال صغار يتامى وتاركة وراءها جرحا غائرا بفقدان الزوج والابنة….لم تنته معاناة يامنة عند هذا الحد،لتجد نفسها مرة أخرى في حرب ضد هذا المرض الذي ألم هذه المرة بأحد أبناءها،والذي أجريت له عملية جراحية بفضل الله ثم بفضل بعض المحسنين جزاهم الله خيرا….هنا،كان من الضروري إجراء تشخيص وتحاليل لباقي الأبناء الأربعة،ليكون الوقع على يامنة أكثر قساوة هذه المرة،فالأربعة كلهم سيطر عليهم الورم الخبيث،وهم الان تحت رحمة الله وجود المحسنين والمتعاطفين.كل واحد منهم يحتاج لما يقارب 40.000درهم لإجراء عملية جراحية لإستئصال الورم الخبيث وما يتطلبه من فحوصات وتحاليل وغيرها.
مدوا يد العون والمساعدة لهذه الحالة الإنسانية والتي تحتاجنا جميعا من أجل التخفيف عن يامنة شيئا من معاناتها الأليمة.
لكل من يريد مساعدتها هذا رقمي لتقديم كل المعلومات 0600592715.
- والي جهة سوس ماسة يترأس حفل الإنصات للخطاب الملكي السامي بمناسبة عيد العرش المجيد
- عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش
- مهرجان ليقامت ببونعمان: أيام من الفلكلور والمنتوج المحلي في قلب تيزنيت
- رئيس غرفة الصناعة التقليدية يتسبب في أزمة صحية لصانع تقليدي بمهرجان إفني
- شركة “نيو بريستيج هوليداي تفوز بصفقة رسمية لتشغيل حافلتين سياحيتين بأگادير
- إبعاد برلمانيين وسياسيين عن حفل الولاء
- سيدي إفني تحتفي بتراثها: انطلاق النسخة الرابعة لمهرجان الثقافة والفن والرياضة وسط أجواء احتفالية
- نادي أركان للرماية الرياضية يختتم منافسات كأس العرش في الحفرة الأولمبية ويعلن عودته بعد خمسة عشر عاماً من الغياب
- بلاغ حول أشغال الجمع العام العادي والانتخابي لنادي أولمبيك الدشيرة لكرة القدم
- قبضة الازدهار الزائف بين وهم التقدّم وحقيقة الانحدار: هل نحن ضحايا ما بنيناه؟